دافع جيم كريمر عن الرئيس التنفيذي لشركة انفيديا، جنسن هوانغ، مشيرًا إلى الدور المحوري للشركة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي والتقنيات العسكرية. وأشار إلى أنه رغم التحديات الأخيرة، بما في ذلك رسوم جرد بقيمة 5.5 مليار دولار بسبب القيود الأميركية على صادرات وحدات معالجة الرسومات إلى الصين، تظل انفيديا رائدة في صناعة أشباه الموصلات.
وأكد على أهمية تقنيات الشركة في كل من القطاعات التجارية والدفاعية، مما يشير إلى أنها في موقع جيد للتعامل مع التوترات الجيوسياسية والحفاظ على ميزتها التنافسية.

كما ناقش كريمر الآثار الأوسع لتقلبات العملات، خاصة فائدة الدولار الأميركي الضعيف على الشركات الأميركية مثل انفيديا. وأعرب عن ثقته في التفوق التكنولوجي الأميركي على الصين، واعتبر المنافسة سباق تسلح. هذا الطرح يتماشى مع التوجهات الأخيرة في تطوير الذكاء الاصطناعي العسكري، حيث تلعب انفيديا دورًا متزايدًا في توفير تقنيات متقدمة للدفاع.